تتشرف إدارة مجلة عدالة للدراسات القانونية والقضائية بأن تعلن للباحثين والمهتمين بالشأن القانوني والقضائي أنه بفضل الله وتوفيقه، صدر العدد الثالث عشر للسنة الرابعة 2021 من المجلة.
تتشرف إدارة مجلة عدالة للدراسات القانونية والقضائية بأن تعلن للباحثين والمهتمين بالشأن القانوني والقضائي أنه بفضل الله وتوفيقه، صدر العدد الثالث عشر للسنة الرابعة 2021 من المجلة.
عرف العالم منذ القدم انتشار مجموعة من الأمراض والفيروسات التي كانت لها آثار وخيمة على المجتمعات، سواء كانت بفعل الإنسان أو بفعل الطبيعة، حيث يسجل التاريخ مرور البشرية بعدد من الأمراض والفيروسات من قبيل الطاعون، وأنفلونزا الطيور، وأنفلونزا الخنازير، وفيروسإش وان إن وان (H1N1)والإيبولا(EBOLA).[1]
هذه المقالة هي عبارة عن تدخل مختصر جدا، شاركت فيه بالندوة الوطنية بتاريخ 16 ماي 2020 والمتعلقة بالأمن القانوني والقضائي في ظل حالة الطوارئ الصحية بالمغرب، في اطار مناقشة المحور الأول من الندوة. المتعلق بتجليات المنظومة القانونية والقضائية بالمغرب، من خلال المستجدات التشريعية المرتبطة بحالة الطوارئ الصحية كحالة استثنائية يمر بها وطننا العزيز.
تتعدد مصادر الالتزام بين العقد والإرادة المنفردة والفعل التقصيري
والإثراء غير المشروع والقانون.
وقد احتاط القانون للحفاظ على توازن العقود اثناء تكوينها بنظريتي الغبن والاستغلال، كما احتاط كذلك لتحقيق نفس الهدف عند تنفيذ العقود بالقوة القاهرة والحدث الفجائي ونظرية الظروف الطارئة في القوانين للدول التي تنص عليها.
تتعدد مصادر الالتزام بين العقد والإرادة المنفردة والفعل التقصيري والإثراء غير المشروع والقانون، وقد احتاط القانون للحفاظ على توازن العقود اثناء تكوينها بنظريتي الغبن والاستغلال، كما احتاط كذلك لتحقيق نفس الهدف عند تنفيذ العقود بالقوة القاهرة والحدث الفجائي ونظرية الظروف الطارئة في القوانين للدول التي تنص عليها.